التخطي إلى المحتوى الرئيسي

من أنا ؟

 من أنا ؟ 

أجد صعوبة بالتعريف عن نفسي لكنّ الآن الأمر مختلف ويحتاج المعرفة والوضوح.

 •سِدرة حميدة  أحب الكتابة لنفسي ولمن أُحب لا أدري منذ متى ، لكنني قرأت اقتباس وصف ما شعرتُ به في رحلتي مع الكتابة : ‏لا أحد يولد كاتبًا، هذه إصابة يكتسبها في مرحلةٍ ما.

أصنف حبي الاول للكتابة تابع لمحبتي للكتب ، للمعرفة  ، ولمحبتي أيضا للكاتب غسان كنفاني الذي كان يقضي أكثر من نصفِ يومه وهو يقرأ، حتى رحلَ عن عالمنا ولكن مادونّه باقٍ ..

والانسان يُشبه مايُحب

غايتي الأولى والأخيرة : الأثر  ..

اهلاً بالجميع .. يكفيني قلة قليلة صادقة ان تقرأ لي وتبتسم :)

تعليقات

  1. خطوة موفقة وسديدة إن شاء الله.
    إنّ الكتابة هي آخر سيف، لمحارب يناضل في ساحة الأفكار.
    من الجميل أن يُترك لكِ أثر في هذه الحياة وبهذه الطريقة، بالقلم والفكرة.
    كل التوفيق 🙏🏻.

    ردحذف
  2. فخورة فيكِ وبكل حرف عم تكتبي 🫂

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أأقول أُحبك ياقمري؟

  طارق   ،   ريما   إن   أجمل   حُب   يعيشه   المرءُ   بِنا   الحُب   الذي   يأتي   دون   تَوقيت   ودُون   مِيعاد كما   حدث   مع   طارق   وريما في   ليالي   أيلول   تُصادف   رِيما   طارق   بمكانٍ   ما   ويتحدثون   عنه   اصدقائها   من   باب   الفضول   تسأل   مَن   هُو يتبادلون   النظرات   وتكتفي   ريما   بِذلك   تصادفه   مرةً   أُخرى   كونَ   المكان   الذي   تُقيم   به   ريما   قريب   من   طارق تمر   الأيام   ويصبح   بينهم   كلاماً   ما   وتلميحات   عن   الحُب   والارتباط   عن   اعجابه   بِها   لكنّه   كان   صامتاً   طوال   الوقت   لإنه   يخافُ   خسارتها   ظنّاً   منه   بإن   ارتباطهم   سيكلفهم   الكثير ...

نظرة فـ ابتسامة

  يزن هيا لم يكن يزن يؤمن بالحب  من النظرة الأولى  حتى حدث ما حدث ورأى فتاة  شعر بأنها له وكأنها تخصه فتاة بسيطة لطيفة ناعمة الملامح  عيناها حكت له الكثير  دون أن تنطق بكلمة واحدة يصفها بالبريئة من تسريحة شعرها  إلى طريقة لباسها إلى بريق عينيها  كانت نظرته الأولى  كما ينظر المرء إلى شيء للمرة الأولى  لكنه يشعر بعدها  بأنه يعرفه منذ أعوام طويلة تعرف يزن على هيا  في ذلك اليوم بعد زيارة عائلة هيا لعائلته  إذ تجمعهم قرابة بعيدة بعض الشيء شعر بشعور لم يشعر به من قبل قط  وركض به إلى أقرب شخص له والده  ليشرح له ما يختلج في قلبه وسأله ما هذا الذي أشعر به فأجابه والده إنه الحب أو التوأم الوسيم للحب الإعجاب لم يستطع يزن أن يمنع نفسه  وسرعان ما أرسل رسالة لهيا لكنها أجابته بحزم أنا صغيرة وما بسمحلك تتخطى حدودك أنهت الحديث من هنا وهو هام بها أكثر فكما نعلم المحب يستمتع بكل ما يأتي من محبوبه  حتى الرفض نعم حتى الرفض تلك هي فلسفة العشاق وبعد أن أغلقت عليه كل الطرق  فتحت في قلبه مئات الطرق للوصول إليها أعجب بحبها...

النـدم

• جابر   جوخدار     • رنا   كرم   ماهي   تهمتك   ياتُرى؟   في   ليل   مليئ   بالضحكات   وحب   العائلة   ومن   تُحب   بقربك   تتبادلون   اطراف   الحديث   تتحدثون   عن   المستقبل   ،   المستقبل   الذي   لم   تكن   تدرك   ان   لا وجود   له  !  في   بلادنا   يسجن   المرء   بلا   سبب   ،   يسجن   ولايوجد   له   تهمة   محددة   سوى   انه   سوري   الجنسية  ..  هشام   كان   مواطن   بسيط   يتمتع   بحياة   بسيطة   اقام  خطوبته   على   من   يُحب   ومن   ثم   انتهى   به   الامر   الى   الهاوية   ولا   احد   يعلم   لماذا  ..  ماذنب   محبوبته   من   كل   هذا   ؟   انتظرته   كثيراً   حتى   نام ...