نُحب حاتم علي ..
نُحب بلادنا "بفصولها الأربعة"
نُحب "العائلة والذات"
نحُب "أحلامنا الكبيرة"
نُحب "التغريبة الفلسطينية" بكل اوجاعها
نُحبها لانها لم تفرق بين سوري او فلسطيني ..
نُحب "الغفـران "مع انه حـطّم قلوبنا مئات المـرات
نُحب "الآيام بنداها "..
نُخاف "الصـراع وان كان على رِمال"
نعيشُ رواية" قلم حمـرة "منذ سنواتٍ الى يومنا هذا
نشاهد جميع أعماله كأنه امبارح قام باخراجها
انه حاتم الذي دَخل بيوتنا وعاش بنا ،
انه حاتم الذي استطاع رغم غيابه المكوث بنا ..اعوام لامتناهية
إنه نُحـن .
إنه دمشق وحارتها الضيقة ..
•سِدرة حميدة
تعليقات
إرسال تعليق