طارق ، ريما إن أجمل حُب يعيشه المرءُ بِنا الحُب الذي يأتي دون تَوقيت ودُون مِيعاد كما حدث مع طارق وريما في ليالي أيلول تُصادف رِيما طارق بمكانٍ ما ويتحدثون عنه اصدقائها من باب الفضول تسأل مَن هُو يتبادلون النظرات وتكتفي ريما بِذلك تصادفه مرةً أُخرى كونَ المكان الذي تُقيم به ريما قريب من طارق تمر الأيام ويصبح بينهم كلاماً ما وتلميحات عن الحُب والارتباط عن اعجابه بِها لكنّه كان صامتاً طوال الوقت لإنه يخافُ خسارتها ظنّاً منه بإن ارتباطهم سيكلفهم الكثير ...
تعليقات
إرسال تعليق